أعلنت وزارة الكهرباء العراقية، السبت، عن توقيع عقدا مع إحدى الشركات الايطالية لتجهيزها بملحقات أسلاك خطوط بكلفة إجمالية تبلغ أكثر من 600 ألف يورو، فيما أكدت أنها منحت أقضية التاجي والطارمية وأبوغريب في بغداد طاقة إضافية لتصل قدرة التجهيز اليومية فيها إلى 13 ساعة.
وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء مصعب المدرس في بيان صدر، اليوم، وتلقت "السومرية نيوز"، نسخة منه، إن "الوزارة وقعت عقدا مع شركة نوفا الايطالية لتجهيزها بملحقات أسلاك خـط فلوجة ـ رمادي (1+2)، 132 كي في"، مبينا أن "الكلفة الإجمالية لتنفيذ العقد تبلغ 616 ألف يورو، وبفترة انجاز أمدها 39 أسبوعا".
وفي سياق متصل أكد المدرس أن "الوزارة تسعى لتحقيق العدالة في توزيع الطاقة الكهربائية مع مراعاة خصوصية المناطق سواء كانت سكنية أم صناعية أم زراعية"، مشيرا إلى أن "الوزارة منحت اقضية التاجي والطارمية وأبو غريب طاقة إضافية لتصل ساعات التجهيز اليومية فيها إلى 13 ساعة خارج فترات حمل الذروة".
وخصص مجلس الوزراء في الثالث من تموز الحالي ترليوني دينار لمشاريع وزارة الكهرباء ضمن الموازنة التكميلية التي أقراها ضمن العام الحالي 2012 والبالغة أكثر من عشرة ترليونات دينار.
وأكدت وزارة الكهرباء، في الـ28 من أيار 2012، على إنهاء أزمة الكهرباء بحلول عام 2013، مشيرة إلى أنها مستمرة في تنفيذ المشاريع على جميع مستويات الإنتاج والتوزيع والنقل ليصل إلى مرحلة تصدير الطاقة الكهربائية مستقبلا.
وتعاني البلاد نقصاً في الطاقة الكهربائية منذ بداية سنة 1990، وازدادت ساعات تقنين التيار الكهربائي بعد العام 2003، في بغداد والمحافظات، بسبب قدم الكثير من المحطات بالإضافة إلى عمليات التخريب التي تعرضت لها المنشآت خلال السنوات الماضية، حيث ازدادت ساعات انقطاع الكهرباء عن المواطنين إلى نحو عشرين ساعة في اليوم الواحد.
وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء مصعب المدرس في بيان صدر، اليوم، وتلقت "السومرية نيوز"، نسخة منه، إن "الوزارة وقعت عقدا مع شركة نوفا الايطالية لتجهيزها بملحقات أسلاك خـط فلوجة ـ رمادي (1+2)، 132 كي في"، مبينا أن "الكلفة الإجمالية لتنفيذ العقد تبلغ 616 ألف يورو، وبفترة انجاز أمدها 39 أسبوعا".
وفي سياق متصل أكد المدرس أن "الوزارة تسعى لتحقيق العدالة في توزيع الطاقة الكهربائية مع مراعاة خصوصية المناطق سواء كانت سكنية أم صناعية أم زراعية"، مشيرا إلى أن "الوزارة منحت اقضية التاجي والطارمية وأبو غريب طاقة إضافية لتصل ساعات التجهيز اليومية فيها إلى 13 ساعة خارج فترات حمل الذروة".
وخصص مجلس الوزراء في الثالث من تموز الحالي ترليوني دينار لمشاريع وزارة الكهرباء ضمن الموازنة التكميلية التي أقراها ضمن العام الحالي 2012 والبالغة أكثر من عشرة ترليونات دينار.
وأكدت وزارة الكهرباء، في الـ28 من أيار 2012، على إنهاء أزمة الكهرباء بحلول عام 2013، مشيرة إلى أنها مستمرة في تنفيذ المشاريع على جميع مستويات الإنتاج والتوزيع والنقل ليصل إلى مرحلة تصدير الطاقة الكهربائية مستقبلا.
وتعاني البلاد نقصاً في الطاقة الكهربائية منذ بداية سنة 1990، وازدادت ساعات تقنين التيار الكهربائي بعد العام 2003، في بغداد والمحافظات، بسبب قدم الكثير من المحطات بالإضافة إلى عمليات التخريب التي تعرضت لها المنشآت خلال السنوات الماضية، حيث ازدادت ساعات انقطاع الكهرباء عن المواطنين إلى نحو عشرين ساعة في اليوم الواحد.